Sunday, November 10, 2019

قصص سكس ليلة الزفاف ساخنة

أنا هالة عمري 24 سنة، متجوزة من سنتين، وأتمتع بقدر معقول من الإثارة، فجسمي جذاب وتناسق زي ما صيقاتي دايماً بيقول لي …. وكمان صدري مشدود، وطيز جذابة أوي … وكنت دايماً بأفتخر بطيزي وأتفنن في إني أبرز مفاتني، فكنت بألبس جيبات ضيقة توصف أدق تفاصيل طيزي وأردافي. كان أي حد يشوفني ما يقدرش يرفع عينه عن طيزي المشدودة، وكنت دايماً باسمع نصايح صديقاتي إني أبين سحر طيزي وفاتنها على أساس الطيز الجميلة اللي عندي … وعلى أساس إن الرجالة بتبص دايماً على طيز الست أكتر من أي حتة تانية في جسمها، بس ما كنتش أعرف إن خرم طيزي اللي الناس بتحسدني عليها هتكون سبب معاناتي في إجمل لحظات النيك وممارسة الجنس. من سنتين أتقدم لي شاب أكبر مني بخمس سنين عشان يخطبني، وكان وسيم وطويل، وعنده مكانة إجتماعية مرموقة، ومن الصعب إن أي واحدة ترفضه … واستمرت الخطوبة فترة قصيرة أوي لإنه كان جاهز من مجاميعه، ومش ناقصه أي حاجة صغيرة أو كبيرة. أشترى لي شقة كبيرة أي واحدة تحلم بيها، وعملنا فرح كبير كان كل الموجودين فرحانين ومبسوطين ومن ضمنهم أنا 

سكس بزاز كبيرة - سكس صوفيا ديي - زب اسود كبير -سكس فموي  -  نيك مصري- سكس سما المصري - سكس مني فاروق وشيماء الحاج

لغاية أول ساعة قضيتها معاه في بيته واللي غيرت حياتي كلها 

بعد ما دخلنا الشقة بدأ يبوسني ويمصمص في شفايفي جامد، ويدوس على طيزي بمنتهى القسوة، وبعد كده قال لي إدخلي يا حياتي أوضة النوم وأنا هأجي وراكي. كانت أفكار كتيرة بتدور في دماغي … النهاردة هأدوق ممارسات نيك جامدة وأستمتع بكل اللي كنت بأسمع عنه من صاحباتي على الرغم إني كنت خايفة من عملية فض البكارة بس طمنت نفسي، وأتخيلت إني في أحضان جوزي، وبلف رجلي على ضهره وزبه داخل في كسي وواصل لحد أعماق رحمي. يااااه شعور رائع تتمناه أي واحدة. كنت لسة لابسة فستان الفرح وما فيش خمس دقايق ودخل جوزي الأوضة مش لابس غير سليب ضيق باين منه زبه الضخم. ان منظر رائع أو. كان عامل شبه لعيبة كمال الأجسام، والانتفاخ اللي كان في السليب اللي لابسه أكد لي إنه عنده زب ضخم … بص لي بصة كلها شهوة وجنس، وأنا من كتر خجلي ما قدرتش أبص له … راح جوزي ناحية الدولاب وطلع شريط فيديو وحطه في الجهاز، وبعدين قرب مني وحضني جامد حسيت إن روحي هتطلع مني، بس صوت الفيديو قطع الهدوء اللي كان في الأوضة وخلاني أبص ناحية التليفزيون. كان في الفيديو شخص بيدخل أوضة، وبنت نايمة على السرير. قرب منها، وبدأ يطلع زبه من الكيلوت. بعدها البنت جابت علبة كريم، وحطت منها على زب الراجل، وبعدين قلعت هدومها ولفت جسمها ناحية زبه، والراجل راح مدخل زبه في طيز البنت وهي آخر استمتاع…

كل ده وجوزي باصصلي عايز يشوف تعابير وشي. وبعد كده قفل التليفزيون وسألني رأي ايه في اللي أنا شوفته. ما لقيتش جواب أقول له لإن الخجل والمفاجأة كانت مسيطرة عليا. وبعدين سألني جوزي تفتكري إيه اكتر حاجة بحبها فيكي؟ طبعاً ما رديتش عليه بس هو كمل وقال طيزك. قال كده وهو بيناولي علبة كريم، وساعتها عرفت جوزي عايزايه. هو عايز ينيكني في طيزي في ليلة الدخلة. حاجة غريبة إزاي يسيب كسي النضيف الجميل ويفكر ينيكني من ورا في ليلة زي ده. وبينما الأفكار بتلف في دماغي، نزل جوزي السيلب اللي كان لابسه، وظهر زبه …. كان كبير وضخم، وطوله ما يقلش عن 17 سنتي، وعريض بشكل كبير. وبعدين قال لي يلا يا حبيبتي حطي من الكريم، ومسك أيدي جامد ورحت ناحية علبة الكريم، وحطيت كمية صغيرة منه على ايدي، بس هو طلب مني إني أحط كمية أكبر، وراحت إيدي لزبه …. حسيت برعشة جامدة، وأنا بأحط إيدي على زبه، وأدهنه بالكريم، وكل اللي كان في 
دماغي إزاي هيدخل زبه الكبير ده في خرم طيزي الصغير اللي ما فكرتش في يوم إني حد ينيكني فيها

1 comment: