Friday, January 22, 2021

سكس ساخن

 مرحبا اصدقائي

انا سهام من احد البلاد العربية ، طزلي تقريبا 157 و وزني 53 اعيش مع ابي وامي وثلاث اخوة شباب جميهم غير متزوجين ، اعيش حياة روتينية فلم اكمل دراستي و جالسة بالبيت فأبي واخوتي ذو عقول صارمة وشديدة يحبوني كثيرا ويغنجوني ولاكن الهاتف ممنوع والذهاب وحدي

ممنوع لا اذهب سوى عند اقربائنا وليس لدي اصدقاء بنات ولا شباب لا من العائلة او من خارجها فعلاقتي ببنات العائلة تقتصر على القرابة ليس اكثر ، اقضي وقتي في شغل البيت ومساعدة امي ، تقدم لي اكثر من شاب ولم يكن شيئ مناسب حتى اتى الشاب المناسب وافقوا اهلي وانا اصلا لم يستشرني احد ،هنا احسست بشيئ جديد محفز ، اصبح يزورنا عدة ايام بالاسبوع يجلس في غرفة الضيوف ويتناوب اخوتي وامي وابي على

الجلوس معنا ، تعرفنا واحببته كثيرا واحبني واحب اهلس وكان لطيف جدا معهم بالرغم انهم لا يسمحو له بان يأخذني مشوار او حتى نجلس وحيدين ، مؤت الشهور وتعلقنا ببعض واعتدت عليه حتى حددنا وقت العرس وكتبنا الكتاب ، واصبحنا نجلس وحيدين ولاكن الباب مفتوح وهنا بدأت حياتي بالتغيير فأصبح جريئ اكثر يتغزل بي ويتغزل بجسدي ، وعندما يقترب مني ليكلمني احس بانفاسه على وجهي حارقة تشعرني بشيء غريب حتى تجرأ اكثر واصبح يلامس يداي وجسدي ويقترب ليلحس رقبتي وانا انتهي عن الوجود واذهب في غيبوبة تكلمنا عن الجنس الذي لم اكن اعرف عنه الكثير واصبح يعلمني وانا اخجل واغير الموضوع ويحاول لمش صدري او يمشي يديه على يداي يداعبهم وانا لم اكن مدؤكة ما

الشعور الذي ينتابني ، كلمني عن العلاقة الزوجية والنشوة وهنا باعد لفخاذي قليلا واخذ يدعك في كسي من خارج البنطال لم اشتطيع منعه ولا مجاراته اكتفيت بأن اكون كالصنم وافاسي تشبه الثور الهائج وهو يفؤك كسي اقترب من اذني وهمس بها ولم اشعر الا والنار الحارقة كأنها بركان تخرج من كسي ارتعشت بكل قوة وصرخت وصرت ارجف بمكاني بكل قوة ضحك وقال شو حبيبتي نزلتي عسلات كسك وهو قال كلمة كسك

احسست بشيئ جديد اثترب من شفتاه وقلت كررها قال كسك واخذ شفتاي بين شفتيه في بوسة عميقة احسست انني مالكة الكون بها غمرني وغمؤته بكل قوة وحنية وكنت مستعدة ان اغفى وانا على صدره ، اصحانا صوت امي التي نادت لي قبل وصولها فجلسنا وانا في دنيا ثانية ، كانت هذه اول علاقة جنسية لي ،
ليلة الزواج اتت خالتي وكلمتني عن الجنس وكيف يتم فض البكارة ويجب الاحتفاظ في منديل فض البكارة وهكذا كلام تفاجأت في معظمه وخفت من

الباقي،
اتى سوم الفرح لبست توب العروس واحتفلنا وانتهينا وذهبنا الى البيت ،
اول ما اصبحنا وحدنا وسكر علينا باب البيت اصابتني الرجفة فقال ما بك قلت خائفة من فض البكارة اخذنس حملني على السرير وقال لا تخافي ويدأ يخلع لباسي عني حتى اصبحت بالاندر والسوتيان وانا خجولة جدا اقترب وبدأ بتقبيلي وتحسس جسدي العاري الساخن اخلعني السوتيان وبدأ يعتصر في صدري متوسط الحجم ويعتصر بكل قوة حتى تحسس الحلمات وبدأ يرضعهم مثل الطفل الجائع وانا منتشية ومستمتعة نزل بلسانه على بطني وثم سرتي وصل الى كسي من فوق الكلوت يشمه ويقبله حتى جؤدني منه وهنا احشست بشيئ ساخن دخل كسي لم اريده ان يتوقف واخذ يلحس ويعضعض زنبوري وبظري ويرضع شفرات كسي ويلحس بكل قوة حتى اتت رعشتي بغزارة

 


وقال يقبرني الكس اللي بنزل عسل تهيجت كثيرا برمني واصبح يقبل طيزي ويفتحا ويلحس الخرم بكل قوة وانا منشية كثيرا واتلوا على السرير مثل الفأر بالمصيدة حتى اجلسني على الشرير وخلع ثيابه وكنت اول مرة ارا فيها قضيب في حياتي زهلت واستغربت اخذ يدي ووضعا على ايره وقال عجبك ايري شوفي كيف مهيج عليكي واصبح يفرك ايره بيدي واتى وقت النياكة نيمني على ظهري وفتح ارجاي عاليا ونزل بلسانه يرضع كسي وانا تهيجت كثيرا ، وقف ومسكت ايره وصار يضرب به كسي مثل الفرشاة وضعه على باب مهبلي احسست بخوف شديد وبكاء قال ما بك وعاد اجلسني وتحسس جسدي وقبلني وانا متهيجة وكسي مبلل يرضع بزازي ويفرك ظهري ويمصمص رقبتي ويفرك كسي وانا مشترخية ومنتشية وكل ما يقرب ايره من كسي ابكي وارتعب ، احسست انه غضب وقال استريحي لا بأس خلدت فورا الى النوم وما هية الا دقائق معدودة حتى غفيت ،

استيقظت الصبح على صوته يناديني لشرب القهوة سوياً ، صباح الخير حبيبي اقترب وجلست بقربه واعطيته قبلة على شفتيه لم يحرك ساكناً ، قلت لماذا لم تصحيني اعملك قهوة لم يرد ، قلت ما بك قال ماذا اقول لاهلي واهلك اذا اتو ليباركو ويأخذو دم البكارة سيظنون انك غير عذراء او انا لست رجل فبكست كثيراً اقترب مني وبدأ مداعبتي مثل العادة وخلعنا ملابسنا وبدأ يقبل جشدي ويرضع صدري وكس ويفرك خرمي بأصبعه حتى تهيجت وقلت له ادخله قال شوف انيك كسك بايري وقولي هل كسك سيحب ايري هنا اصبح كسي مبتل من الكلام اقترب لينيك كسي احسست بتوتر شديد ولاكن كابرت على نفسي وجعلته ينيكني ويفض بكارتي وكنت اتألم كثيرا وبكيت كثيرا حتى شال ايره وقال بكل غضب ما بك انا لم اغتصبك انتي زوجتي قلت له تحملني ريثما اتعود واتو اهلنا وباركو لنا وذهبو ،

اصبحنا كل يوم نمارس الجنس ما يقارب الثلاث الى اربع مرات وفي كل مرة كل ما يقترب حتى ينيكني اتوتر ولا احب النياكة احب فقط البوش واللحس حتى ايره عندما ارضعه لا استمتع به ولاكن حتى لا يغضب وفس مرة حاول يقذف في فمي تقيأت كثيرا ، انتهى شهر العسل وذهب الى العمل وانا اصبحت جليست البيت من جديد ، بضعة ايام وكان الجو رومانسي روتيني كل يوم نياكة ولحس ومص وهيجان وآهات معباية البيت ونياكة بالسرير وتحت الدوش وفي كل مرة لا استمتع بالنياكة ،

وفي يوم دق الباب قلت من قالت انا رؤى جارتك فتحت وقلت تفضلي قالت انا ساكنة قبالك وانا زوجي بالشغل وانتي ايضا قلت اتعرف عليكي منتسلا مع بعض ، تكلمنا وتعارفنا وتشاطرنا الحديث على عدة زيارات حتى اصبحت صديقتي وكل سوم هي عندس او انا عندها وثقت بها ووثقت بي وكان زوجي لا يمانع هكذا علاقة ، حتى اخذ الاحاديث خصوصية اكثر عن حياتنا الزوجية و معاملت الرجل والعلاقة الجنسية وانا كنت مترددة هل اقول لها ام لا ولاكن بعد تفكير قلت اقولك سر ويا ريت تساعديني حكيت لها مشكلتس واني اكره النياكة ما استمتع بيها تعجبت وقالت لابد وانكي سحاقية قلت باستغراب ما معنى سحاقية قالت تميلي للنساء قلت كيف ضحكت وقالت يعني بتحبي تنتاكي من بنت متلك قلتلاوالبنت كيف بدا تنيكنيقالت تعي افهمك واشرحلك وهنا دق جرس البيت واتت امي وخالتي لزيارتنا .....

No comments:

Post a Comment